#أخبار_بالكيلو 18/12/2015 ‏مقدمة برعاية بوظة بشير جنبلاط حيّ فينا!


مقدمة نشرة #أخبار_بالكيلو لهذه الليلة، برعاية بوظة بشير جنبلاط حي فينا.

في البدء كان البيك، والبيك صار إنساناً. ركب الجمل وتوجّه إلى مملكة العيلة أو عيلة المملكة، كلو زي بعضو وزي ما هيّي! ولأن الحياة أخذ ورد، أخذ البيك الـ okممهوراً بخاتم أحزمة العواصف وما تحت الأحزمة، وحياتكم الباقية. ومن الأخذ إلى الرد. والرد غير الردح، إلّا إذا كانت على وزن "إلى أين أو يا قردا لم يعرفه كوكب القرود". أخذ البيك (وشو أخذ ما حدا إلو عليه، كان مزنوق) المهم أنه رد بتسمية تتيح له أن يأخذ أكثر. ترويكا وتبعها المتغيّر بحسب المتغيّرات.
لا يليق بالبيك تسمية أقل من مستواه فقرّر أن يبارك بيكاً، اختاره وبحسب شهادته الدولية زعيم عصابة. ولأنه زمن عصبيات وتعصّب، انتفض المنتفضون. ازداد الممانعون ممانعة وانضم إليهم بعض المنبطحين. واختلطت الأوراق. فغدا الأحمر أصفر والأورنجي حكيم عيون حضرتك. والكل عينو ع الغدا. والغدا على ما يبدو زفت بالبحر.
البيك بيضة القبّان (بيضة وحدة) هاله ما آلت إليه الأمور، وقرّر أن يصعّد مواقفه. حمل هاتفه الذكي وكتب: أنا أغرّد إذا أنا موجود.
فاصل 24 ساعة ونعود.

Comments

Popular posts from this blog

كل الحق عالـ 7-1 ، وصلت إلينا ونقشت!

فخامة الرئيس غبطة البطريرك

عن المنع والمقاطعة