Free self-expressing blogs that reflect my personal opinion. No hard feelings please!

Check out @LeJoe_’s Tweet: https://twitter.com/LeJoe_/status/1100812814606843910?s=09 # أخبار_بالكيلو عن الفرق بين الدول الفقيرة والغنية (نشرة مستوحاة من مصدر مجهول...) أولاً، الفرق لا يعتمد على عمر البلد، لأن الهند ومصر عمرها آلاف السنين، لكنها فقيرة. من ناحية أخرى، كندا، أستراليا ونيوزيلندا، كانت شبه غير مأهولة قبل 150 عاماً، وها هي اليوم، دول متقدّمة وغنيّة. ثانياً، هل هو حجم البلد وموارده الطبيعية؟ كلا، فاليابان محدودة المساحة وفيها 80٪ من الجبال غير صالحة للزراعة وللثروة الحيوانية، لكنها من أكبر إقتصادات العالم. هي عبارة عن مصنع عملاق يصدّر إلى كل القارات. سويسرا مثال آخر. هي بلد لا يزرع الكاكاو ولكنه يحتوي على أفضل أنواع الشوكولا. هي بلد صغير لتربية الماشية، ولا يمكنها استغلال الزراعة لأكثر من 4 أشهر فقط في السنة! مع ذلك، سويسرا تصنع أفضل منتجات الألبان، كما وهي الأفضل بالعالم، أمناً، إنتظاماً وعملاً. ثالثاً، في مقارنة الكادرات بين البلدان الغنيّة ونظرائهم في البلدان الفقيرة، نلاحظ أنه لا يوجد فرق فكري كبير في ما بينهم. والمهاجرون الكسولون في بلدانهم الأصلية، يصبحو

Check out @LeJoe_’s Tweet: https://twitter.com/LeJoe_/status/1099001324585275400?s=09 # أخبار_بالكيلو، هل تصلح الديمقراطية في وطني؟ كتبت هذا العنوان كرأي حرّ في موقع إخباري في العام ٢٠٠٥. وأستذكره دائماً، كلما شاهدت مواطناً يعترض على نائب وزير زلمة زعيم، قد انتخبه هو بنفسه صارخاً بالروح بالدم. فيحرق الدواليب، يلوث البيئة ويقطع الطريق احتجاجاً على قطع الكهرباء بسبب تمنّع النائب الوزير نفسه عن دفع الفيول! كيف إذاً للديموقراطية أن تكون حلاً في مجتمع تتفاوت فيه المعرفة بهذا الشكل، وكيف يمكنها أن تساوي بين صوت مواطن كدّ، اجتهد، ودرس على نور الشمعة، وبين صوت آخر قادم من الجهل، من الفكر الميليشيوي والتعصّب الغرائزي؟ فكان الإقتراح التالي: كل مواطن له حق الإقتراع، يحصل على بطاقة إنتخابية بيومترية تحمل بذاكرتها (حفاظاً على الخصوصية) علامة بين 1 و 2 في سلّم من ٢ كسور عشرية. مثلاً، واحد للمواطن الأمّي و1.10 لمن يحمل شهادة متوسطية و1.11 للأول ثانوي، حتى الوصول الى نقطتين للمواطن الذي، إضافة الى الشهادات الجامعية، لديه مؤلفات ومساهمات بالشأن العام، كحد أقصى... عندئذٍ، يصبح الشخص المنت

Check out @LeJoe_’s Tweet: https://twitter.com/LeJoe_/status/1097914984393293824?s=09 # أخبار_بالكيلو، كيف الأحوال......... الشخصية؟ لليوم الرابع على التوالي وجميعنا غاطس لأذنيه في جدلٍ بيزنطي ديني ومدني. بعض التعليقات ترجع بنا قروناً إلى الوراء وبعضها يضحكنا من كثرة إستسهاله في لفظ الأحكام ولعب دور الله! قرأت مرة قولاً يصف معظم رجال الدين أنهم أقل التلاميذ اجتهاداً في المدرسة، وكثيراً منهم قد رسبوا في دخول كليات الطب، الهندسة، الحقوق، إدارة الأعمال، الكليات الحربية وكليات العلوم... فاختاروا الدعوة وحفظوا غيباً كتاباً أو إثنين، ليعودوا ويتحكّموا بالطبيب، بالمهندس، برجل الأعمال والعلوم السياسية، كما بالعسكر، بالأمن وبالقضاء! بالفعل، إنها تركيبة لا تنجح سوى في المجتمعات التي يقولون عنها متديّنة، لكنها بالحقيقة، هي مجتمعات خائفة وفاقدة الثقة بنفسها، بعلمها وبعقلها. #أخبار_بالكيلو تتجنب الدخول في نقاشات ذات طابع أجوبته غرائزية معروفة سلفاً، لكن لنا رأينا في النقاش المدني ونقول: لقد بدأتم منذ سنوات بدعسة ناقصة، حين اخترعتم فكرة الإختياري، فكنتم ضعفاء الشروط، بحيث أنكم جمعتم ال

Check out @LeJoe_’s Tweet: https://twitter.com/LeJoe_/status/1096103030833975298?s=09 # أخبار_بالكيلو عن جيل ما بعد الحرب مشكلة جيل ما بعد الحرب أنه لم يعش ويلاتها ولم يختبر آلامها. فهو جيل مبرمج على فكر أمير الحرب الذي استغلّ أباه ليصل اليوم إلى السلطة ويستغلّه هو. جيل إنفعالي لا يجيد سوى الكلام الغرائزي والنابي، وإن تهذّب، استبدل لغة السُباب بلغة الصرامي! جيل لا يعرف أن الحروب بحدّ ذاتها، هي فشل الإنسانية. فالحروب هي تماماً كالجراحة، والجراحة هي فشل الطب العلاجي بالأدوية. إذ أنها تنقذ المريض عبر نحر جسده وترك ندوب جروح تعيش معه باقي أيام حياته. لكنها الخيار الوحيد المتبقّي بدل الإستسلام للمرض والموت. كذلك الأمر عندما تفشل الإنسانية في لغة العقل والتخاطب البشري، ولا يكون الحل سوى إما بالإستسلام أو بالمقاومة. فتقع الحرب. وفي الحرب، تسيطر غريزة البقاء على كل ما عداها. فتسقط المحرّمات، الأخلاقيّات وكل أنواع التربويّات المدنيّة والإنسانيّة. لن أسترسل كثيراً بالشرح، فأعتقد أن الفكرة قد وصلت، وأرفق نشرتي برابط ضمن التغريدة نفسها، يعود إلى العام ٨٦  وقد نُشِر في واشنطن ريبور

Check out @LeJoe_’s Tweet: https://twitter.com/LeJoe_/status/1095015883926392832?s=09 # أخبار_بالكيلو، هل تدرون ماذا تفعلون؟ هنالك من يصف الحرّية بثالوث: المعتقد، الرأي والجسد. لن أستفيض في كليشيه حرّية المعتقد والرأي. أمّا حرّية الجسد، فهي مطّاطة الترجمة وكل واحد فينا يمارسها بطريقة مختلفة. تبدأ بأن الجسد خطيئة، وتنتهي بتحرّره المطلق من أية قيود إجتماع-دينية. لكن شبه الأكيد هو بأن معظم (سطرين تحت معظم) البشر، قد صار لهم حياتين ووجهين نتيجة لممارسة هذا الثالوث. لن أعود بالتاريخ إلى سدوم وعمورة ولا إلى طقوس إغريقية وثنية حيث كان تحرّر الجسد مرتبط بطقوس جنسية. كما ولن أعود إلى حقبة ألمانيا ما بين الحربين الأولى والثانية، لأن ذلك لم يكن تحرّراً بل إستعباداً جنسياً مقيتاً بقي حتى وصول حزب هتلر إلى السلطة، فقام بحظره... سأبدأ إذاً من حقبة الهيبيز وما تلاها من "ثورات" نقيضة لها. فمن وقتها ومعظمنا (منعاً للتعميم) يعيش بوجهين نقيضين: وجه زائف مكشوف للمجتمع ومتطلبات طقوسه، إن بالمأكل، المشرب والملبس، وإن بإسقاطاته الإيديولوجية والتربوية... ووجه آخر حقيقي، يعكس جوهرنا وتصرفاتنا ا

Check out @LeJoe_’s Tweet: https://twitter.com/LeJoe_/status/1093204698100830208?s=09 # أخبار_بالكيلو عن الإستقالة والإلتزام كيف تُفسَّر ردة فعل بعض أقلام الصحافة وأتباع الأحزاب، على ما قام به عدد من الوزراء الملتزمين حزبياً عندما وقّعوا على استقالاتهم سلفاً، بشرط الإنجاز في ١٠٠ يوم؟ لن ندخل في جدليّة مع وضد، لكن المستغرب هو ترجمة البعض لهذا الإلتزام والحثّ على العمل، إلى تعابير من نوع الدكان، المزحة، الديكتاتورية، مخالفة الدستور، حتى ذهب أحدهم إلى ما بعد بعد نظرية المؤامرة، فاعتبر ذلك إبتزازاً مسبقاً لفساد قادم!!! معروف عن اللبناني (من دون تعميم) بأنه خلّاق، خلوق وحسن الخلق اسمالله. لكنه أيضاً مليء بالتخيّلات والمفاجآت، بالصحون والكبايات وبالتغريدات للبيع وللإيجار، والإيجارات غالية والسوق ميّت. أما الحانقون (المحقونين يعني) من هذا التدبير، فهم أنفسهم الذين عند كل محطة عرقلة، كانوا يطالبون الوزير المُعَرقَل بالإستقالة! وهنالك من هو "محقون" لأنه يعتبر عدم الإنجاز في وزارته هو الإنجاز بعينه. فهو يميني لينيني وقد أراد ترجمة "من لا يعمل، لا يخطئ" حرفياً، فقرّر بأ

Check out @LeJoe_’s Tweet: https://twitter.com/LeJoe_/status/1091392929627811840?s=09 # أخبار_بالكيلو، قال جرأة قال؟! بعد أن طالعتنا المواقع الإخباريّة (من كم يوم) عن فنّانة قد قامت "بأجرأ" ما يمكن للمرأة أن تقوم به، ماذا عسانا نكتب؟ إننا لا نتكلم عن عبورها الأطلسي وحيدة في قارب شراعي، لا عن رفعها العلم اللبناني في أبعد نقطة في الأنتاركتيكا ولا على قمة كيليمانجارو وإيفيريست. قد يعتقد البعض بأنها تجرأت وذهبت بأول رحلة مأهولة الى المريخ، أو قفزت من دون مظلة عن علو ٣٠ ألف قدم، مرتدية "وينغ سوت" لتحطّ على فرشة هوائية... كلا، لم تحزروا ولن تحزروا. لأن جرأة هذه السيدة، قد تخطت كل ما يمكنكم تخيّله من مقاييس ومحظورات، عندما نشرت صوراً لها من دون ماكياج ومن دون فيلتر ولا ضربة فوتوشوب صغيرة. يا للهول، إقرعوا الطبول! فنحن نعيش في مجتمع يرى الجرأة في فستان وصورة، وفي دور تمثيلي أو في أغنية وكليب (مش سامي). مجتمع يريد أن يخرج من أزماته الإقتصادية، الإجتماعية والسياسية، فيطالب بالكوتا النسائيّة بدل المساواة المطلقة واحتلال المقاعد بجدارة الإجتهاد، ثم الفوز #إذا_شي. من هنا،

Check out @LeJoe_’s Tweet: https://twitter.com/LeJoe_/status/1090304844605345792?s=09 # أخبار_بالكيلو عن صك البراءة ملفت جداً منذ ٣ أيام، رؤية أنصار تيار سيادي حرّ، وهم ينتظرون كلمة قائد لبناني إقليمي، لكي يمنحهم وللمرة الألف، صك براءة من تهمة التعامل مع الأعداء! ملفت، ليس لأن أخلاقيات هذا السيّد نعرفها ومن الطبيعي أن يقوم بذلك بعد الحملة الشعواء التي قادتها جيوش (الأخ الأكبر ونور العين) الإلكترونية. بل ملفت لأن بعض (٣ أسطر تحت بعض) أنصار هذا الخط السيادي الوطني، لا يؤمنون بأنفسهم، فكانت وما زالت تستفزّهم تلك الإتهامات والإفتراءات الباطلة، التي تطلقها ميليشيات التعامل مع الخارج والتي قاتلت الجيش اللبناني وتعاملت مع كل أنواع الفصائل المسلّحة في عدة محطات بتاريخها... لقد آن الأوان لأصحاب الحق والسيادة الوطنية هؤلاء، أن يثقوا بأنفسهم، وبأن لا يُستدرجوا إلى يوميّات جيوش عاطلة عن العمل، وتفتقر لأدنى مقوّمات الذاكرة، الثقافة، الأخلاق والأدب. حان الوقت وعوضاً عن هدره في حملات دفاعيّة بوجه إعلامجيّة مقاطعجيّة، الإنتقال إلى الهجوم، لأن تلك الجيوش المعبّأة حقداً وكذباً، ليست سوى أتباع طب