Free self-expressing blogs that reflect my personal opinion. No hard feelings please!

https://twitter.com/LeJoe_/status/1143197094116827138?s=09 # أخبار_بالكيلو، لو كنت طالب دكتوراه علم نفس. أغلبنا يعرف قصة ستوكهولم سيندروم التي صارت متلازمة علميّة وتدرّس في مجال الطب النفسي، ذلك من بعد حادثة الرهائن في عاصمة السويد في سبعينات القرن الماضي... لو كنت طالب دكتوراه علم نفس في يومنا هذا، كنت اخترت موضوع أطروحتي، شخصية سياسية لبنانية، لأسجّل بها سابقة علميّة وبالتالي عوارض ومتلازمة جديدة في قاموس الطب النفسي، تحمل إسم هذه الشخصية.      في السبعينات كان هيبستر، وفي ليلة ظلماء، لبس عباءة الإقطاع وانتقل من التفلّت إلى ذمّية العشيرة في ٢٤ ساعة.      جلس في أحضان القاتل كما هو يقول، ومستفيداً منه بكل ما أوتي من صرف نفوذ وقوانين انتخاب حفر وتنزيل، وتصفية خصوم سياسيين من داخل البيت الواحد ومن خارجه.      تعامل مع كل فصائل الجيوش والمنظمات المسلحة ضد كل من هو لبناني. فتحالف مع الفلسطيني، الليبي، السوري والإسرائيلي ورجع للسوري.      أحرق العلم اللبناني وأسس إدارته المدنية، وكان يملك ولا يزا...

https://twitter.com/LeJoe_/status/1141385177178038272?s=09 # أخبار_بالكيلو عن المشترك بين مرسي ونتنياهو قد يعتقد البعض أننا نحشر أنوفنا في أمور غيرنا، وهذا تدخل في خصوصيات الآخرين. لكن بالحقيقة، ما يعنينا في هذا العنوان هي الديمقراطية، لا الأشخاص ولا البلدان التي حكموها ويحكموها... لا يختلف إثنان على أن المرحوم الرئيس محمد مرسي قد وصل إلى الحكم بانتخابات مدنية بالشكل، وديمقراطية سليمة. كما لا يختلفان أن نتنياهو، قد وصل إلى الحكم أيضاً بانتخابات مدنية بالشكل، وديمقراطية سليمة. فهل انتصرت الديمقراطية في تلك الحالتين؟ كلا. إذ من الواضح أن الذي انتصر هو العدد فقط. وهنا تكمن المساحة المشتركة، كما المفارقة بين المرحوم الإخواني مرسي والصهيوني نتنياهو. فعندما ينتصر العدد في إيصال التطرّف، تكون الديمقراطية قد هزمت شرّ هزيمة. لأن الديمقراطية ولدت في بيئة فلسفية سياسية يونانية، وللعلم، هي كانت قد إستثنت شرائح كثيرة لا يحق لها الإنتخاب في بداياتها في أثينا. في يومنا هذا، ينتخب متطرف ديني لا يؤمن بالإختلاف [ويعتبر من هم على غير معتقده، كفاراً ومن الحلال اضطهادهم وقتلهم حتى، كما...

https://twitter.com/LeJoe_/status/1139573215779573767?s=09 # أخباربالكيلو بين التشيرليدرز والمتفرجين. "مجلس النواب هو السلطة التشريعية يمارس الرقابة الشاملة على سياسة الحكومة وأعمالها". التعريف هذا لنقول أننا سمعنا أحد النواب يدلي بما يلي: "لدينا مستندات لو تم الكشف عنها لأودت برؤوس كبيرة إلى السجن"! في المرة السابقة، يقول نائب الحزب الأقوى أنه أودع الملف عند القضاء وحسناً فعل.... أما نحن فماذا نفعل؟ حزب يملك ترسانة صواريخ تعطّلها خطوط المحاسبة الحمراء طائفياً. يخرج حليفه ويذكّرنا بملف الخليوي، فتظهر الترويكا جليّة في المنتفعين ولا من يسأل. بين السيّد فضل الله وجميل السيّد ملفات وملفات. فليخبرنا أحدهم من يمون ويعمل على لفلفتها؟ وحتى لا يقع اللوم على جهة واحدة دون سواها، فهذا ليس أول نائب يتحفنا بالكلام من دون أي فعل، ولن يكون الأخير. فالدستور اللبناني قد صار أداة متعة يتسلى بها كل محتاج ومهتاج ساعة يشاء، ثم يرميها لغيره. وقد تم خرقه منذ العام ١٩٩٢ عبر انتخابات ب١٣% من الشعب اللبناني، فاحتلت الميليشيات بموجبها، كل مؤسسات الدولة وقد صار مفهوم الميليشي...

https://twitter.com/LeJoe_/status/1138123680758796295?s=09 # أخبار_بالكيلو تسأل، فمن يملك الجواب؟   - من هي الجهات التي أسقطت مشروع الخطة الحديثة للنفايات، وأبقت على عقد سوكلين، الشركة التي لم تحترم معايير الفرز والمعالجة وقد أورثتنا الوضع الحالي؟   - من هي الجهات التي حرمتنا الكهرباء، وتسببت بخسارة ملياري دولار سنوياً بحجة ٥٠ مليون دولار ضريبة قيمة مضافة؟   - من هي الجهات التي أسقطت وأجّلت جميع البنود الإصلاحية في الموازنة، على رأسها إقفال الجمعيات الوهمية، وقف التهرّب الضريبي، إعادة النظر باستثمار المرفأ ووقف التهربب، وضع الأملاك البحرية الخ...؟   - من هي الجهات التي رفضت منذ العام ٢٠١١ مراقبة وحصر النزوح السوري كما وتسجيل الولادات الجديدة؟   - من هي الجهات التي أغرقت الدولة بتوظيفات زبائنية عشوائية وتمنع تصحيح الوضع حتى من بعد اكتشاف المخالفة القانونية بالتوظيفات تلك؟   - من هي الجهات التي تضع خطوطاً حمراء لمنع محاكمة الفاسدين وسارقي المال العام؟ ومطلقي الشائعات ومروجي الفتن؟   - من هي الجهات التي أسقطت قانون رفع السرية المصرفية والحص...

https://twitter.com/LeJoe_/status/1136311730844442626?s=09 # أخبار_بالكيلو عن الماتراكاج بالكيلو من أبسط قواعد التسويق والتفاوض هي عدم مواجهة نظيرك بأية ملاحظات مباشرة تشعره وكأنه لم يأخذ القرار الصحيح. ذلك لأن الطبيعة البشرية تجعل من الفرد بموقف دفاعي أوتوماتيكي، حتى لو كان في قرارة نفسه يعلم أنه قد أخطأ. الطريقة المثلى لكسب ثقة عملاء جدد إذاً، هي عبر الإستماع للعميل جيداً ومن دون مقاطعته، ثم عبر طرح أسئلة نسمّيها implication questions تجعله يكتشف بنفسه أنه قد أخطأ ولسنا نحن من يقول له ذلك من موقع الديّان. وبالتالي، عندما نعرض ما لدينا، يكون هو قد أصبح جاهزاً لتقبّلنا نحن وما نعرضه. نفس الشيء يحصل بكل مرافقنا الحياتية والسياسية. تخيّلوا مثلاً، حجم وعدد المواقف الدفاعيّة التي يقوم بها المختلفون معنا، عندما نقوم بحملات ماتراكاج بالكيلو، على نفس المضمون، حيث نقول لهم بطريقة ما: "أنتم جهلاء وقد أسأتم الإختيار، وعليكم أن تحبوا اختيارنا بالقوة"! عندها، نكون نحن من يدفعهم بأيدينا إلى تلك الوضعية الدفاعية، فننفرّهم منّا ومن عروضنا، مهما تكن هذه العروض (معنوية أم ما...